التشخيص والفحوصات الطبية
على كل امرأة تلاحظ أية تغييرات في أحد ثدييها مراجعة الطبيب للتأكد من سبب هذه التغييرات والقيام بفحوصات لازمة لتشخيص المرض، وبعد تجميع أكبر قدر من المعلومات حول الأعراض والعلامات والتاريخ الصحي للعائلة وما إذا كان أحد أفراد العائلة أصيب بسرطان الثدي، وبعد القيام بالفحص الشامل لمنطقة الثدي والعنق والصدر وتحت الإبط، قد ينصح الطبيب بإجراء فحوصات إضافية متخصصة تتضمن:- إجراء فحوصات تصوير الثدي شعاعيا (ماموغرام)، ويساعد هذا النوع من الفحص على الكشف عن أي منطقة مثيرة للشك.
- الفحص بالأمواج فوق الصوتية (ألتراساوند)، ويساعد هذا الفحص على معرفة ما إذا كان الورم قاس أم مملوء بسائل.
- فحص الخزعة بالإبرة وهي طريقة سهلة وآمنة.
- الخزعة الاستئصالية وتتم باستئصال عينه لتحليلها في المختبر وتستعمل مع الكتل المحتمل جدا كونها سرطانية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق